فيلم قصير توثيقي صامت عن مدينتي حمص، تجربة أولى لي في هذا النوع من الأفلام.
إنّه فقط حمص، بعيون شاعر منها. حمص التي تشيحون بوجوهكم عنها ولا يفعلون ببنادقهم، ويتجاهلها الإعلام في الداخل والخارج.
تمّ تصوير كافّة المشاهد في حمص، منذ آذار وحتّى تشرين الثاني 2011م. هذا الفيلم هو جزء من مشروع أكبر ما زلتُ أعمل عليه حول حمص خلال هذه الفترة.