تناقلت العديد من مواقع الأخبار خبراَ بدا غريباً من نوعه وسط الضجة الإعلاميّة حولَ موقف روسيا و أميركا من الضربة الأميركيّة المحتملة على نظام الأسد بعد إستخدامه السلاح الكيماوي و قتل أكثر من 1400 شخص بأقل من ساعات. الخبر أتى غريباً و مضحكاً في هذا السياق، إذ يقول الخبر أنّ بوتين قامَ بحذف أوباما من الفيسبوك و أنّ الأخير غضب فقامَ بحذف بوتين من التويتر.
أمـّا السوريون فقد وجدوا في الخبر الكثير مما يثير السخرية بشكلٍ خاص أنهم يعيشون تحتَ النيران و القذائف و ينتظرون الحل من أوباما و بوتين المنهمكين في خلافات فيسبوكيّة و تويتريّة.