"في تلك المزرعة التي تفتقر لكل شيء، أرجوحة قديمة مهترئة، اعتادوا عليها كل يوم، ولكن لأن الدنيا «عيد»، أمسك والد وليد بيده ويد أخته وأخذهما للأرجوحة المركونة في آخر المزرعة. هذا هو العيد، لا جديد، لا حلوى كالمعتاد....." مقتطفات من مقال بعنوان عيد بين قذائف الموت وفقدان الأحبة للكاتبة لمى الداراني - عنب بلدي