ميديا

مدينة الجدران العنيدة


سراقب التي اشتهرت بفنّ الغرافيتي ورسائل الجدران التي هجرها إهلها أو هجرتهم تحت القصف. سراقب التي تتحدى الطاغية بكلّ الوسائل وقفت لتصرخ أمامَ العالم أجمع أنّ القصف الذي طالَ أبنيتها و جدرانها لن يمنعها من أن تصبح دفاتراً للحرية تصيغُ لغة المستقبل الحرّ في سوريا.

في هذا الفلم مشاهد من سراقب وهي مزينة بالغرافيتي وفنّ طلاء الجدران التي هدمت تحت القصف و الرسائل التي ما ملّت سراقب من إرسالها إلى العالم بكلّ لغات اللون و الصوت.

من سراقب إلى جميع أنحاء العالم.

هذا المصنف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي. نسب المصنف : غير تجاري - الترخيص بالمثل 4.0 دولي

تصميم اللوغو : ديما نشاوي
التصميم الرقمي للوغو: هشام أسعد