سراقب التي اشتهرت بفنّ الغرافيتي ورسائل الجدران التي هجرها إهلها أو هجرتهم تحت القصف. سراقب التي تتحدى الطاغية بكلّ الوسائل وقفت لتصرخ أمامَ العالم أجمع أنّ القصف الذي طالَ أبنيتها و جدرانها لن يمنعها من أن تصبح دفاتراً للحرية تصيغُ لغة المستقبل الحرّ في سوريا.
في هذا الفلم مشاهد من سراقب وهي مزينة بالغرافيتي وفنّ طلاء الجدران التي هدمت تحت القصف و الرسائل التي ما ملّت سراقب من إرسالها إلى العالم بكلّ لغات اللون و الصوت.
من سراقب إلى جميع أنحاء العالم.