" تنطلق ضحكات نور وهادي في الساعات الأولى من مساء ينيره ضوء البيل «الشاحن» وهما يلعبان مع أمهما لعبة «سكر مكر لالالالا» التي تعلماها حديثًا، فالأخوان اللذان لم يتجاوز أكبرهما الثامنة، وأصغرهما الرابعة، اعتادا ألعاب الكمبيوتر والـ play station.... " من مقتطفات لمقال بعنوان " سكر مكر ﻻﻻﻻ " بقلم أسيمة صالح - عنب بلدي