لافتة تتحدث عن أبناء سورية الذين أضحو عصافير في الجنان .فهذه هي مدينة دير العصافير والتي أصبح عصافيرها شهداء حتى من كان منهم في قفصه الذهبي .لتبقى جراحنا عنوان قصائدنا وأشعارنا .سورية سوف تبقى ذلك الجرح الذي لايعرف الدواء فمتى سوف ترتون من دماء أطفالها.