لافتة من بيت سوري ومن مدينة الرحيبة .بتحكي على معاناة جامعة حلب التي أطلق عليها أبناءها الشهداء وطلابها الذين أصبحوا طلاب الحرية أسم جامعة الثورة .نورها مستمر وأبناءها الشهداء سيكملون تعليمهم الجامعي في أعلى مراتب الجنان.النظام قصف جامعة حلب بطائرات ودمرها وجعلها بركة من الدماء.وطلابها على النصر ماضون .الحرية لجامعة حلب.