لم يعد الشعب السوري يسكت على أيّ من الإنتهاكات سواء المادية، الأخلاقيّة، أو الفكرية بحقه أو بحق أيّ من الأشخاص و الطوائف الأخرى. لذا فقد هبّ الجميع للردّ على حكم البابا، الكاتب السوري، الذي كثيراً ما كتبَ على صفحته الخاصة على الفيسبوك أشياء تعتبر مهينة بالنسبة للعديدين من جهة، منحازة للتطرّف الديني من جهة، وطائفيّة ً من جهةٍ أخرى.
أمثلةً منها:
وهكذا كان بعض الردّ عليه: