مع بدء جنيف2 تنوعت آراء السوريين: سياسيين وفنانين ومبدعين ومثقفين ومواطنين وناشطين من المؤتمر، بين من يرى أن الذهاب إلى جنيف جيد، وبين من يرى أنه سيدق " خازوقا في جسد الثورة".
رغم أن آراء السياسيين والمثقفين السوريين تنوعت بين رفض الذهاب وقبوله، إلا أن أغلبها كان متشائما بما في ذلك الداعين إلى حضور المؤتمر كي لا تخسر الانتفاضة الدعم الدولي لها:
دعوة إيران ثم سحب الدعوة منها، كان له نصيب من تعليقات السوريين أيضا:
السخرية من وفد النظام والمعارضة معا، حازت على النسبة الأكبر من تعليق السوريين وبوستاتهم:
وكان لسخرية السوريين من الأجواء التي رافقت المؤتمر نصيب أيضا.