هي رسالة معبّرة أراد أهل مدينة دوما من خلالها "التكفير" عن ذنب لم يقترفوه عندما خطفت الناشطة "رزان زيتونة" مع رفاقها ( سميرة الخليل، وائل حمادي، ناظم حمادة) في مدينتهم من قبل معلوم/ مجهول.
شال رزان الأزرق الملقى على الطاولة التي كانت تعمل عليها رزان حين خطفت، لم يزل منتظرا هو الآخر عودة صاحبته، كي يلتف على عنقها ويزهر الوجه المختطف بالفرح والحرية.
الفلم من إنتاج مؤسسة بدايات للنشر والتوزيع.