في محاكاة ساخرة لإصرار النظام السوري على وصف نفسه بأنه نظام علماني بمواجة التطرف الإسلامي أقدم فريق "ملحدون سوريون" على إنتاج مقطع خاص يتحدث فيه الأسد إلى مجموعة من رجال الدين السوريين وهو يقول لهم أن: سوريا دولة إسلامية، الأمر الذي يشير إلى أن هذا التطرف الذي نراه اليوم نما وترعرع في ظل السلطة التي كانت تعمل على استخدام الجميع وقودا لها.