في منتصف نيسان عام 2015 غرق حوالي 400 مواطن أثناء محاولة عبورهم بحرا إلى إيطاليا بشكل غير شرعي، بينهم سوريون، الأمر الذي زاد تراجيديا السوريين ألما فوق ألم، إذ حتى البحر ضاق عليهم، بعد أن ضاقت بهم وطنهم، الأمر الذي حزّ في نفوس الفنانين السوريين وغيرهم، فنطقت لوحاتهم بما يختلج في نفوسهم من ألم وحزن.
هنا بعض اللوحات: