انتفاضة ألمانيا ضد منتهكي حجاب المسلمات وقبعة اليهود؟ (قنطرة)

في ظل الاعتداءات ذات الطابع العنصري المنتشرة تجاه المسلمين واليهود، وخاصة الذين يرتدون اللباس الديني البارز، أطلق كلا من السياسي الألماني من جذور فلسطينية رائد صالح والحاخام اليهودي يهودا تايشتال، تصريحا يطالب بفعل أكثر من مجرد إطلاق شعارات تضامنية.

"لم يعد يوجد بعد نحو ثمانين عامًا على المحرقة (الهولوكوست) سوى عدد قليل جدًا من المتضرِّرين، الذين عايشوا هذه الكارثة الإنسانية. نحن - أخيرًا وليس آخرًا - مدينون لهم بفعل أكثر من مجرَّد اتِّباع الكلمات واللفتات إلى الأعمال الفظيعة. دعونا نبدأ بذلك اليوم!"

الفنانة ديالا برصلي.. طائرة ورقية لأطفال يصنعون السماء (الترا صوت)

تكتب علا المصياتي عن الفنانة والرسامة ديالا برصلي وعملها مع الأطفال السوريين في شتى أرجاء العالم.

"وضعت ديالا برصلي كل موهبتها الفنية في خدمة تعليم اللاجئين والدعم النفسي عبر الرسم، فرسمت الأمل المجسد في شكل إشراقة شمس أو زهرة تطير في أمكنة تعاني الكثير من الظلم والتهميش، بألوانٍ دافئة وفاقعة لونت جدران المخيمات والمدارس والأماكن التي يرتادها الأطفال السوريون الذين هربوا من سواد الحرب في سوريا، وذلك لتقول بأن هناك دائمًا فسحة من الأمل".

إسرائيل أم الأسد أم إيران.. من قتل محمد سليمان؟ (عنب بلدي) 

بعد مرور أكثر من عشرة أعوام على اغتياله في ظل ظروف غامضة، تعود الأسئلة المتعلقة بموت الصندوق الأسود وكاتم الأسرار محمد سليمان، ومن قتله ومن استفاد من قتله.

"وبحسب التقارير، فإن اغتيال سليمان جاء لدوره فيما عرف بحرب تموز بين حزب الله وإسرائيل عام 2006، إلى جانب القيادي في الحزب عماد مغنية، والذي تم اغتياله بدمشق في شباط 2008".

"لا أستطيع أن أكتب عن دمشق"... قصة ناشطي السلام الأمريكيين غيب وتيريزا (رصيف22)

تكتب زينة شهلة عن الزوجان الأمريكيان اللذان قضوا عقدين بين سوريا والعراق محاولين تقديم مساعدة للشباب المتأثرين بالغزو الأمريكي للعراق، وتغيير الصور النمطية السائدة في بين المواطنين في الولايات المتحدة عن الحرب المدمرة التي شنتها بلادهم.

"ويتذكر غيب وتيريزا آخر يوم لهما في سوريا بكل وضوح: "كان يوم جمعة في شهر رمضان. استقلّينا سيارة أجرة نحو الحدود السورية واستغرقت إجراءات خروجنا وقتاً طويلاً، لكننا فجأة وجدنا أنفسنا خارج البلاد بعد سبع سنوات من الحياة فيها". ولم يتوقّف الزوجان حتى اليوم عن الاشتياق لسوريا وزيارة كل المناطق فيها، والاحتفال هناك بعد ميلاد تيريزا كل ربيع".

“للعبث يا طلائع” فيلم عن أطفال أدلجهم آل الأسد ومحقوا ثورتهم (درج)

تقرير لفراس حاج يحي يكتب فيه عن فيلم "للعبث يا طلائع" للمخرج اليافع يمان عنتابلي، والذي يتناول الأوضاع المدرسية في ظل حكم حزب البعث وتأثيره على عقلية الطلاب.

"نجحنا في الثورة ولكننا لم ننجح بالانتصار على النظام، لأننا لم نملك أدوات التغيير الفكري الحقيقي، ولا المشروع الوطني البديل. ربما لم يكن هذا ذنبنا وحدنا، وإنما ذنب المعارضة والنخب السورية ومسؤوليتها أيضاً، فهي بشخوصها وكياناتها، لم تملك الرؤية السياسية ولم تبدع فكراً ومشروعاً وطنياً لسوريا الجديدة، يقود هذه الثورة والحراك ويقود هؤلاء الشباب ويوجههم. ولم تكن هناك مؤسسات معارضة أو أحزاب وتيارات سياسية فعلية تنظم العمل، فالثورات لا تنتصر بالسلاح إن لم يسبقها تغيير بالفكر أولاً".

جُحر أفاعٍ في شمال سورية (مركز كارنيغي لدراسات الشرق الأوسط)

بعد دخول قوات النظام مدينة خان شيخون للمرة الأولى منذ خمس سنوات، يبحث مهند الحاج علي عن ارتباط حملة النظام السوري في إدلب بتغير العلاقات الأمريكية-التركية شرق سوريا.

"بعبارة أخرى، يبدو أن موسكو تخشى التداعيات التي يمكن أن تترتّب عن توصّل الولايات المتحدة وتركيا إلى اتفاق حول شمال شرق سورية. إذا مهّد ذلك الطريق لوجودٍ أميركي وتركي أطول مدى في البلاد، فقد يكون له تأثير سلبي على نفوذ روسيا هناك وعلى نظام الأسد المدعوم منها".