هنا جولة في أهم المقالات والتحقيقات، والتي نشرت في الصحافة السورية والعربية والدولية.
مشكلة الحريّات الفرديّة في ظلّ الطائفيّة وقوانين الأحوال الشخصيّة في سوريا (ج2) (الأوان)
كتابة: خلدون النبواني
"مع منتصف سبعينيات القرن الماضي تمّ قتل أربع سيدات يهوديات سوريات مع طفلين لهما في مدينة الزبداني على خلفيّة طائفيّة، ثمّ توصلت ضغوط الرئيس الأمريكي حينها جيمي كارتر على النّظام السّوري برئاسة حافظ الأسد بالسّماح عام 1977 لحوالي 300 يهوديّة سوريّة بمغادرة البلاد قبل أن يفضي مؤتمر مدريد 1991 إلى رفع حظر الهجرة عن يهود سوريا ففر معظم من بقي منهم ولم يبق منهم في كلّ سوريا حسب بعض الإحصائيات أكثر من 20 يهودياً فقط معظمهم من كبار السّن".
"أشبه بعملية إعدام"... سوريون من مجتمع الميم في تركيا يعيشون "رعب" الترحيل (رصيف22)
كتابة: أيهم الطه
"قرار تخفيض أعداد اللاجئين السوريين في تركيا أشاع حالة عامة من القلق، لكن وطأتها على مجتمع الميم السوري هناك كانت أكبر... نجوى وحسن وآخرين يتحدثون لرصيف22 عن "رعب العودة".
سهى بشارة في زنزانة العهد! (درج)
كتابة: أحمد عيساوي
"على شاشة “أل بي سي”، اتّهمت بشارة بالاسم “التيار الوطني الحر” بالسعي إلى معالجة ملف العملاء السابقين وتسهيل عودتهم إلى لبنان ووجّهت الأسيرة المحرّرة رسالة إلى الرأي العام اللبناني حول خطورة عودة فاخوري وأمثاله، واستعادت عذابات سنوات السجن العشر وذكريات قاسية جمعتها بمعتقلات ومعتقلين سابقين".
مفارقة إعادة إعمار سورية (كارنيغي)
كتابة: جوزيف ضاهر
"مُنح القطاع الخاص دوراً رئيساً في عملية إعادة الإعمار. ففي تموز/يوليو 2015، سمحت الحكومة لمجالس المدن والوحدات الإدارية المحلية بإنشاء شركات قابضة يملكها القطاع الخاص من أجل إدارة الأصول والخدمات العامة. وفي خريف العام 2016، تمّ تأسيس شركة "دمشق الشام القابضة" برأسمال قدره 60 مليار ليرة سورية تقريباً (أو نحو 120 مليون دولار). وفي حين كان من المفترض أن تتولى محافظة دمشق إدارة الشركة، إلا أنها عملت بشكل مستقل. وفي العام 2018، أعلنت محافظة حمص أيضاً عن إنشاء شركة قابضة، كما فعلت محافظتا ريف دمشق وحلب في العام 2019. ولغاية الآن، وحدها الشركة القائمة في دمشق بدأت عملياتها".
هنانو.. مساكن لا تصلح إلا للثورة والفقراء (الجمهورية)
كتابة: مصطفى أبو شمس
"منذ مدينة هنانو تحوّلَ المكان إلى هامشٍ في نشرة الأخبار وأقواسٍ للتنصّل. اليوم لا هنانو في أي مكان سوى في جلسات حنينٍ لشبان قذفتهم الحياة إلى بوردو في فرنسا، يحاولون عبثاً الخروج من ذاكرتهم القديمة، يتلمّسون أجسادهم الكاملة، ويقنعون أنفسهم بأن هناك أحلاماً مؤجلةً لا بدّ ستأتي عند كلّ سؤالٍ اعتاده الجميع في اللقاءات العابرة: «وين صرت؟».".