إدلب رهينة الضامنَين.. لمن الغلبة؟ (عنب بلدي)
بقلم: مراد عبد الجليل | تيم الحاج | حباء شحادة
"بين محاولة الروس تثبيت مكاسبهم على الأرض والحفاظ على المناطق التي سيطروا عليها، ومحاولة تركيا إثبات وجودها وتنفيذ تهديداتها، يبقى المدنيون الخاسر الأكبر، إذ قُتل المئات منهم وشُرد مئات الآلاف، وفق إحصائيات أممية، وباتوا ينتظرون نتائج التفاهمات الجديدة بين الطرفين".
أوسكار 2020: حكاية ثوبين لسوريتين وصلتا الأوسكار (بي بي سي)
"حزن سوريون كثر من داعمي الانتفاضة التي اندلعت قبل 9 سنوات في بلدهم على عدم فوز أي من الفيلمين السوريين اللذين رشحا للأوسكار بجائزة هذا العام. لكن الثناء للشابتين، اللتين كانتا وراء هذا الإنجاز المهم، لم يتوقف، وذهب البعض إلى القول إن ما حققته المخرجة وعد الخطيب والطبيبة أماني بلور "يفوق ما قام به الرجال" وسياسيو المعارضة لتعريف العالم عما جرى في سوريا".
الخطوات الأولى خارج الكهف (ضفة ثالثة)
بقلم: فرج بيرقدار
خالد خليفة: أكتب عن ضحايا لم تنصفهم العدالة (ضفة ثالثة)
حوار: بهاء إيعالي
"بالتأكيد، نستطيع عولمة مدننا عبر الكتابة، لكن مع حلب الوضع مختلف تماماً. فحلب، طوال تاريخها، كانت مدينة العالم (بالإذن من ربيع جابر). وفي اعتقادي، أن حلب، رغم أن الأضواء فيها تبدو منطفئة، وتقبع في الزاوية المهملة، هي مكان، وهي معنى لا يمكن للعالم أن يتجاهله".
نبش قبور السوريين .. التجانس ولو تحت التراب (العربي الجديد)
بقلم: إرنست خوري
"نبش قبور القتلى السوريين كان يحصل على بُعد مئات الأمتار على الأرجح من طريق التعزيزات العسكرية التي تنقلها تركيا إلى الشمال السوري الغربي، والذي بقيت منه أجزاء ضئيلة فقط خارجة عن سلطة ما سمّاها ميشال سورا "دولة التوحش". دولة تخشى المسّ بقبر واحد، اسمه ضريح سليمان شاه، يمنع نبشه ولكن أيضاً يُمنع أن يجاوره موتى سورية".
"حوادث دمشق اليومية"... حكايات انتقلت من البديري الحلاق إلى مهيب عازف الكمان (رصيف ٢٢)
بقلم: بديع صنيج
فلسطينية في سوريا سورية في لبنان (درج)
تقديم: ضحى حسن
في هذا الفيديو تتحدث الصحافية ضحى حسن عن معاناتها وعائلتها كسورية فلسطينية لبنانية، وعن صفقة القرن.
إعادة بناء سورية… أم إعادة بناء السلام؟ (مركز حرمون)
بقلم: Achim Wennmann
"تتوزع هذه الورقة في تحليلها على أربعة أقسام. يصف القسم الأول المشهد العام المتغير لبناء السلام. وفي القسم الثاني، يعرض النقاش حول حقبة بناء السلام “الليبرالي” التي انتهت. ويرسم الجزء الثالث الاقتصاد السياسي الحاكم في سورية وإعادة الإعمار بعد الصراع، كخلفية لتلك الانعكاسات الواردة في الجزء الرابع حول إعادة اختراع بناء السلام. حيث يقترح في هذا القسم أن بناء السلام في عالم جديد متعدد الأقطاب، مع وجود الاستبداد، يحتاج إلى العودة إلى الأساسيات. يحتاج صانعو السياسية إلى تغيير نظاراتهم للتعرف إلى الأدوات والإمكانات لهذا المسعى، وقد يحتاجون أيضًا إلى التركيز على ما يمكنهم فعله والبدء به في بلدانهم ومؤسساتهم، للمساعدة في بناء السلام في أماكن أخرى".