الدين.. سوق سوداء يديرها الأسد في سوريا (عنب بلدي)
بقلم: جنى العيسى، حسام المحمود، صالح ملص
"طوّع النظام السوري في عهد الأسدين، الأب والابن، المؤسسة الدينية، إلى جانب مختلف قطاعات ومؤسسات الدولة الأخرى، مستغلًا الخطاب الديني والحضور الاجتماعي لبعض الأئمة والخطباء لدى الشارع السوري، لتغليف أفكار السلطة بالمنطق الديني".
مفتي سورية أم مفتي المسلمين السوريين؟ (العربي الجديد)
بقلم: محمد ديبو
"إقالة النظام في دمشق المفتي أحمد بدر الدين حسون من موقعه، والسجال الذي جرى حولها بين السوريين، وتعيين المجلس الإسلامي السوري الشيخ سارية الرفاعي مفتيا لسورية، في رد فعل على إلغاء النظام منصب المفتي، تثير التفكير في عدد من النقاط التي تنوي هذه المقالة نقاشها".
إقالةٌ في دمشق (ديوان/ كارنيغي)
بقلم: مايكل يونغ
"يشرح توماس بييريه، في مقابلة معه، الأسباب التي أدّت إلى إلغاء منصب مفتي الجمهورية في سورية".
الصراع على منصب مفتي سوريا بين النظام والمعارضة (الجزيرة نت)
بقلم: معتز الخطيب
"صحيح أن المرسوم الأخير لم ينص على إلغاء منصب المفتي، ولكنه أهمل ذكره من جهة، ونقل صلاحياته لما سماه "المجلس العلمي الفقهي" من جهة أخرى، وهذا يعني -عمليًّا- إنهاء المنصب والمجلس الأعلى للإفتاء، وما يتبعه من مفتي المحافظات السورية، وهي الخطوة التي أثارت كثيرًا من الجدل".
رحلة مع المهربين من لبنان إلى سوريا… أي الطرق يسلكون ولمن يعملون؟ (درج)
بقلم: علي الإبراهيم، محّمد بسيكي، أحمد عبيد
"لا يُعدّ التهريب على طرفي الحدود بين الدولتين اللتين تنتشر بينهما معابر غير الشرعية كثيرة، أمراً جديداً، غير أن “وجهة” التهريب بين البلدين وسلاسل الإمداد Supply chain، قد تغيّرت في السنوات الأخيرة بسبب الحرب السورية والأزمة الاقتصادية الخانقة في لبنان بعد ثورة 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2019".
كيف تتغيّر سوريّا و«تعتدل»؟ (الشرق الأوسط)
بقلم: حازم صاغية
"لا تبدو مقنعة تلك السيناريوات التي تتردّد اليوم عن «اعتدال» سوريّ مستجدّ في السياسات الإقليميّة. فسوريّا تتغيّر و«تعتدل» في حالة واحدة: أن لا تعود حماية النظام أولويّة الأولويّات، وأن يتاح للسوريّين، بوصفهم أفراداً أحراراً، وجماعات حرّة، أن يبنوا مستقبلهم ويسعوا وراء مصالحهم كما يرونها هم".
"لن أصبح ألمانياً، ولا أشبه السوريين في سوريا"... عن "العالقين" بين البيت والغربة (رصيف ٢٢)
بقلم: دلير يوسف
"عد سنوات طويلة في المنفى، يحار المرء في وصف نفسه؛ فلا هو صار مثل أهل البلاد التي لجأ إليها، ولا تطورت حياته مثل حياة أولئك الذين يعيشون في بلاد الأصل، وأتحدث هنا بشكل رئيسي عن أوروبا، بناءً على خبرتي كغريبٍ، تجاوزت إقامته فيها عشر سنوات، وعلى ما سمعت من قصص منفيين وغرباء في دولٍ أوروبية مختلفة. تغيّرنا عن أولئك الذين تركناهم خلفنا في البلاد، ولم نصِر أوروبيين مثل الأوروبيين، بل صرنا "شيئاً" بينَ بين".
صباح فخري.. التوثيق والإحداث الحذر (جدلية)
بقلم: سلطان القيسي
"الفراغ الذي يتركه صباح فخري بمغادرته لهذه الدنيا، لن يملأه أحد، هذه ليست مقولة عاطفية انفعالية، إنما هي ناتج تجربة علمية واضحة، فهو ابن مدرسة تعلم فيها حتى صار معلمًا، فتبعه رهط من الفنانين، الذين لم يضيفوا لمقولته الفنية شيئًا، ما يعني أنهم وإن برعوا في تصوير أدائه، فإنهم لن يستطيعوا سد فراغه اليوم".
النسوية السورية زمن الحرب (صالون سورية)
بقلم: مروى ملحم
"تأثير سنوات الحرب الطويلة طال أدق تفاصيل الحياة اليومية والمظاهر الاجتماعية والإنسانية. كانت السنوات العشر كفيلة بقلب كل المعايير والموازين داخل المجتمع السوري وخارجه. أصلاً لم يعد معروفاً ما هو المجتمع السوري وما هو داخله وما هو خارجه. مجتمعات بأكملها انزاحت جغرافياً في حين تشكّلت مجتمعات جديدة في أماكن مختلفة بينما تحلّلت مجتمعات أخرى بالكامل أو تشكّلت من جديد بعيداً في الشتات".