لافتة من مدينة عربين تتحدث عن المعاناة التي يشهدها الأطفال السوريين الذين استشهدوا أهلهم .وأصبحوا من دون أم ومن دون أب .تسبق الفتاة السورية الزمن وتكبر على المعاناة والهم تعرف معنى الموت وتشتم رائحة الدم .لتستيقظ وحيدة في هذا الزمان.سأكبر أنا الطفلة السورية ذات يوم.وأعيش في وطناً دافىء القلب وفي بلد أبني فيه أحلام العمر..