النملة والوحش

12 حزيران 2018
لحسن حظ وافي، لم يكن الخاطفون وراء حياته، بل كانوا وراء ذَهَب أمه. اتصلوا بها، جمعت لهم الفدية سراً، رموا وافي مكبلاً ومطمش العينين في ضاحية نائية. ذهبت مع أقربائها...

هذا المصنف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي. نسب المصنف : غير تجاري - الترخيص بالمثل 4.0 دولي

تصميم اللوغو : ديما نشاوي
التصميم الرقمي للوغو: هشام أسعد