"لم أشعر بإصابتي في لحظاتي الأولى من هول المشهد، الدخان والغبار هو أكثر ما رأيته في تلك اللحظة، كانت دماء الناس ممزوجة بأرزاقهم، حاولت الوقوف ولكنني لم أستطع. رأيت قدمي وقد بترت. بضع لحظات لم أكن أصدق ما أرى، فقدت الوعي لأجد نفسي في المشفى الوطني، كان خبر إعاقتي من أكثر الأشياء التي أثرت في نفسي ولكن الحمد لله تأقلمت مع حياتي الجديدة". ولكن أية حياة تتحدث عنها ريما الأصفر (45 عام) من مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي؟
هذا ما نعرفه في هذا الفيديو.
يمكن قراءة الحكاية علئ هذا الرابط.