“طوني خليفة” أكمل مهمة الاعتداء على الطفل السوري (درج)
بقلم: نور صفي الدين
"حين صبّت العيون على الفيديو المسرب للاعتداء الجنسي على طفل سوري مؤخراً، سارع اعلام لبناني في التهام قسمته وبدلاً من أن يلعب دور مهنياً في مقاربة جريمة من هذا النوع، سعى وراء الاثارة طريقًا لتعزيز الشهرة. الجزء الاول من حلقة الإعلامي المعروف “طوني خليفة” جرى الترويج له بعنوان: “أول اطلالة للطفل السوري المغتصّب ووالدته”… ولم تكن الحلقة أقل ابتذالاً وفظاعة من العنوان".
أب متحرش وأخ عنيف وزوج مدمن… كيف تعيش سوريات وسط كل هذا العنف؟ (رصيف ٢٢)
23 نيسان 2019
"أكره الرائحة، أقرف من العملية الجنسيّة بسبب الرائحة. رائحة تشبه رائحة السجاد المُبتل" هذا ما يقوله أحد الضحايا لحكاية ما انحكت، في هذا التحقيق الذي يعرض شهادات ضحايا التحرش الجنسي...
بقلم: سهى كامل
"كلما طلبت نقودا، يجيب إن ذلك يتوقف على ما سأقدمه له في الليل فوق الفراش، شعرت أنني مومس أحضرني من الشارع".
بقلم: راتب شعبو
"يبدو لنا، بعد هذا التاريخ وبعد هذه "العشرية الدموية" على نحو خاص، أنه لا مهرب للسوريين من سوريتهم (وقد خبر السوريون الكرد والعرب هذا من تجربة لجوء الأولين إلى كردستان العراق، والآخرين إلى البلدان العربية، فهؤلاء وأولئك سوريون أولاً في نظر الكرد والعرب خارج سورية، وعوملوا على هذا الأساس). ويبدو لنا أن الوطنية السورية قادرة على استيعاب رد الاعتبار وضمان حدود واسعة من الحقوق لكل الجماعات، فضلاً عن كونها أدنى إلى الواقع. ويبدو لنا أن الانطلاق في الحل من مبدأ الوطنية يعود ليعزز هذا المبدأ مع كل خطوةٍ يتم إنجازها على هذا الطريق".
كيف نؤسس مشاريع اشتراكية في نظام رأسمالي؟ (جدلية)
بقلم: محمد ماجد العتابي
"إننا نعيش اليوم في عالم يمتلك فيه الـ 2% الأغنى ثروة، أكثر من 50% من مقدار الثروة في العالم، بينما يمتلك الـ 50% الأفقر، أقل من 1% من هذه الثروة، وإن حوالي 20% من البشر يعيشون في فقر مدقع، ورغم الإنتاج الغذائي الضخم في العالم إلّا أننا نشهد موت 25 ألف شخص يومياً جرّاء الجوع، وسط صمت عالميّ مطبق عن هذه المذبحة العلنيّة اليومية".
“نصراني متغيب”.. الأملاك العقارية لمسيحيي إدلب خارج حيازتهم (عنب بلدي)
21 نيسان 2020
"قضيت سبعة عشر يوماً متواصلاً داخل ذاك النعش الحديدي، وكانت المرة الثالثة التي يضعوني به خلال عام ونصف قضيتها في سجن العقاب" هذا ما يقوله سعيد لحكاية ما انحكت، فما...
بقلم: نينار خليفة
"“لم يبقَ لنا في إدلب شيء. لا أملاك ولا بيوت ولا إيجارات كلها صارت للهيئة الشرعية”، بهذه الكلمات وصف عيسى (اسم مستعار) من مدينة إدلب، ما حلّ بالممتلكات العقارية لعائلته بعد سنوات من سيطرة الفصائل الإسلامية على المدينة".
بشار الأسد - ديكتاتور على مشرحة التحليل النفسي (قنطرة)
بقلم: موريتس باومشتايغر. ترجمة: حسام الحسون
"عبارة "الأسد أو نحرق البلد"، هي عبارة قامت ميليشيات الأسد بكتابتها بالطلاء البخاخ على أنقاض الأحياء السكنية، في كل مرة جرى فيها استعادة السيطرة على إحدى المدن الثائرة. وفي كثير من الحالات، بدا ما كتبه هؤلاء على الحطام وكأنه إهداءات، تفشي بدورها بالكثير عن كنه من كتبها".
“!حصار “حلال” وحصار “حرام (صالون سورية)
بقلم: عبد الله الحسن
"عيداً عن الحالة المعيشية للمواطن والتي أصبحت ما دون خط الفقر، يبقى السؤال الذي يطرح نفسه: أليس هذا ما يريده أغلب نشطاء الثورة ومعارضي النظام؟ ألم يفرح هؤلاء بالحصار على سورية/النظام في الوقت الذي شجبوا فيه ونددوا عبر بياناتهم الكثيرة بحصار الغوطة الشرقية ومناطق الحصار الأخرى ونادوا بفك الحصار عنها؟ أم أنّ هذا الحصار حلال وذاك حرام؟".
بقلم: ويليام كريستو
"رغم أنه ابن محافظة اللاذقية، مسقط رأس حافظ الأسد، البعثي الذي حكم سوريا أطول مدة في تاريخها الحديث، فإن أحمد لم يستفد من الامتيازات التي يستخدمها النظام في علاقته بالطائفة العلوية. على العكس؛ إذ تم فصل والده المهندس بعد رفضه طلباً لمسؤولٍ في النظام بتوقيع وثائق تشير إلى إنجاز مشروعٍ لم يكن له وجود في الواقع. وقد حاول والد أحمد رفع قضية ضد الشركة المعنيَة، لكن القاضي رفض النظر في الأمر حين علم باسم المسؤول المعني بالتقاضي".