نشرت حكاية ما انحكت العديد من الحكايات عن النساء الكرديّات مؤخرًا بالشراكة مع شبكة الصحفيات السوريات، فنشرت مقالًا عن المخرجة الشابة صافيناز عفدكي تحت عنوان "صافيناز عفدكي: تجربتا نزوح.. فمخرجة" وكذلك نشرت مقالًا عن همرين الحسن، مديرة مخيم الهول الذي يحتجز عائلات مقاتلي داعش، وكان المقال معنونًا بـ"امرأة تدير أخطر مخيم في سوريا وتطمح للسلام". وكذلك نشرت مقالًا عن الصحفية أفين يوسف تحت عنوان "أفين يوسف... ليس للأحلام أبوابٌ موصدة".
أجرى محمد ديبو، رئيس تحرير حكاية ما انحكت، حوارًا مع الكاتب الكردي بدرخان علي، تحدث فيه عن الأكراد بنظرة واقعية نقديّة. فيما كتب دلير يوسف رسالة إلى سليم بركات، حكى فيها عن علاقته بالكاتب والشاعر الكردي الكبير، كما كتب يوسف ضمن ملف "الأغاني السوريّة" مقالًا عن الأغنيّات التي يسمعها الناس في مدينة القامشلي، وعُنونت المقالة بـ"خلّونا الليلة تَ نقول للحزن ماله مطرح".
ضمن ملف "حول الفيدراليّة" كتب الكاتب والصحفي فاروق حجي مصطفى مقالًا بعنوان "لا معنى للدولة إن لم تحقق لمكوناتها هويتها" وكتب الكاتب والباحث رستم محمود مقالًا بعنوان "سوريا المُلونة بلغاتها، ليست ممكنة فقط، بل واجبة".
فيما تضمن ملف "الثقافة الشفويّة" مقالًا للكاتب بيروز بريك بعنوان "عن صورة العرب في الموروث الشفاهي الكردي"، ليردّ عليّه الكاتب مهند الطاكع في مقال قال إنّه قراءة في مقال "صورة العرب في الموروث الشفاهي الكردي". كما تضمّن الملف مقالًا لدلير يوسف بعنوان "هل أنا ابن عائشة العربيّة".
كتب الباحثان "انريكو دي انجيليس" و"يزن بدران" بحثًا نشر في أربعة أجزاء عن الصحافة في روجآفا بعد 2011، يمكن قراءة البحث بالوصول إلى الروابط التاليّة: الجزء الأول، الجزء الثاني، الجزء الثالث، الجزء الرابع.
كما أنّ حكاية ما انحكت انتجت ضمن مشروعها "مدن في الثورة" بحثًا عن مدينة القامشلي وانتفاضة الكرد السوريين كتبها الباحث صبر درويش، إضافة إلى فيلم وثائقي قصير من إخراج دلير يوسف بعنوان "كرونولوج القامشلي".
نتمنى لكم عيدًا سعيدًا وقراءة ممتعة.
Newroza we pîroz be