السياسات التنازعية في سورية: المعارضة والتمثيل والمقاومة (كارنيغي)
ملف موّسع
"يضمّ هذا الملف بين دفّتيه دراسات لخبراء من اختصاصات ومجالات متنوّعة، هدفها استشراف فرص تحقيق تغيير سياسي في سورية، وردود فعل النظام حيال آفاق التغيير، وإمكانيات إحداث تغيير في المستقبل المنظور. كما يتطرّق إلى التحديات التي تواجهها المعارضة السورية منذ سنوات نشأتها وصولاً إلى العام 2020، ويناقش العوائق التي اعترضتها حين زاد اعتمادها على التمويل الإقليمي والدولي. يتناول الملف أيضاً مسألة منظمات المجتمع المدني والدور الذي قد تلعبه في سُلّم الأولويات السورية اليوم، مسلّطاً الضوء على دور التنظيم المحلّي في منع المجموعات التابعة للنظام والمجموعات غير التابعة له (مثل هيئة تحرير الشام) على السواء من السيطرة على المجتمع".
نُذُرُ عاصفة هوجاء في محافظة درعا المضطربة (ديوان/ كارنيغي)
بقلم: مايكل يونغ
"قام النظام السوري الأسبوع الماضي بتعبئة قواته المسلحة في محافظة درعا الجنوبية الغربية، في ما بدا أنه تحضير لعملية عسكرية تهدف إلى فرض سيطرته الأمنية التامة على بلدة طفس والأراضي المجاورة لها. كانت طفس هذه، ومعها زوايا محلية أخرى، إحدى المناطق التي شملها الاتفاق الذي تمّ بوساطة روسية العام 2018، والذي قلّص إلى حد كبير عديد قوات النظام وأجهزته الأمنية، في مقابل رضوخ المتمردين. وقد سعت روسيا إلى الحفاظ على الوضع القائم في الجنوب، بهدف تجنّب تدخّل إسرائيل والأردن، اللذين يخشيان أن تُفسح قوات النظام وأجهزته الأمنية المجال أمام تموضع القوات الإيرانية والوحدات العسكرية الأخرى الموالية لها في منطقة الحدود".
إخوة السلاح (ديوان/ كارنيغي)
بقلم: محسن المصطفى
“تحرير الشام”.. تثبيت وجود أم لفظ أنفاس (عنب بلدي)
بقلم: مراد عبد الجليل، علي درويش، حباء شحادة
"معتمرًا قبعة سوداء وممسكًا بقلم ودفتر لتسجيل احتياجات الأهالي، ظهر القائد العام لـ”هيئة تحرير الشام”، “أبو محمد الجولاني”، من داخل أحد المخيمات في إدلب، في 15 من أيار الحالي، في محاولة لترميم ما يعتبره “حاضنة شعبية” بدأت بالانقلاب على سياسات فصيله، ورددت هتافات “لا إله إلا الله، الجولاني عدو الله".